رغم ما حملته الشهور الماضية من ألم حل بإقليم عفرين الكردي، وبأهلها، لكن الربيع بدأ بالإزهار، فيما ينتظر العفرينيون “ربيع التحرير” من نير الاحتلال التركي والمليشيات الإسلامية التابعة له.
الصور التالية من ناحية جنديرس، للربيع الذي يفاجئ هذه المرة بأن الألوان اختفت، وأن السواد هو الطاغي، لكن لا عجب من ذلك، فهو قهر الاحتلال، فيما يبقى العفرينيون المُهجرون والصامدون على أمل كبير بلقاء قريب!