عفرين بوست-خاص
في حين تتباكى المعارضة السورية وميلشياتها الإسلامية المرتهنة للاحتلال التركي على وجود المعتقلين في سجوم النظام تمارس سياسات عنصرية مماثلة بحق الشعب الكردي في عفرين كـــ:
-القتل في أقبية المعتقلات
– اغتيال نصب كاوا حداد، رمز التحرر الكردي وسط مدينة عفرين من قبل الإسلاميين التابعين للاحتلال التركي.
-الانخراط في الدم الكردي.
-العشرات من المعتقلات السرية والعلنية في طول المنطقة وعرضها
-تحويل المنشآت المدنية من مبان سكنية ومدارس، إلى معتقلات لحجز حرية السكان الكرد
-تحول إقليم عفرين لسجن كبير، سكانه في الأقبية أو تحت الإقامة الجبرية
-نادراً ما تصادف عفرييناً بقي على أرضه، لم يذق مرارة الاعتقال، أغلبهم قضى فيها وقتا ما…
– استخدمت الميليشيات الإسلامية الاعتقال والاختطاف في كثير من الحالات كباب للرزق والكسب المالي…حسبما رسمت لهم أنقرة.
-أبرز السجون هو سجن الراعي في مناطقة درع الفرات
– تم توثيق 6 حالات قتل تحت التعذيب في ذلك السجن لوحده من بين 800 معتقل بينهم 50 امرأة عدا المعتقلات الأخرى.
– نزلاء هذا السجن محرومون من نور الشمس والخدمات الطبية والغذاء بالإضافة الى منع الزيارة.
– لم يسبق ان زارت لجان حقوقية ومدنية معتقلات الاحتلال التركي وميلشياته الإسلامية في عفرين وخارجها.
– يبلغ عدد المعتقلين حالياً 2800 معتقلاً ومُعتقلة، يتوزعون في سجون عفرين واعزاز وإدلب وتركيا.