عفرين بوست – خاص
اليوم 9 أيار/مايو، لقي الطفل «رامي محمد الفرج» البالغ من العمر 3 سنوات حتفه، وأصيب أربعة آخرون («مصطفى الفرج» 10 سنوات، والطفلة «حسناء الفرج» 8 سنوات، والطفل «رامز الفرج» 3 سنوات) بجروح متفاوتة، إثر العبث بقنبلة من مخلفات الحرب في قرية المنطار التابعة لمدينة جسر الشغور غربي إدلب، حيث سارعت “فرق الدفاع المدني” إلى نقل الأطفال إلى مراكزها في مدينة إدلب لتلقي العلاج.
وفي سياق آخر، واصل جيش النظام السوري قصف مواقع تنظيم هيئة تحرير الشام على محاور آفس شرق مدينة إدلب والفطيرة والبارة بريف إدلب الجنوبي وكفر عمة بريف حلب الغربي، وسط تحليق مكثف لطيران الاستطلاع في أجواء المنطقة.