عفرين بوست – خاص
عُثر على جثة شاب مقتول بعدة طلقات نارية قرب مشفى الماجد في مدينة الباب المحتلة، في ثاني جريمة خلال 24 ساعة تقع بمنطقة الباب بريف حلب الشرقي.
أفاد مراسل “عفرين بوست” بأن الأهالي في مدينة الباب عثروا صباح اليوم 28 فبراير، على جثة الشاب “موسى عبد القادر” مقتولاً بعدة طلقات نارية في منطقة الرأس، ومرمياً بالقرب من مشفى الماجد.
وأوضح بأن الشاب كان برفقة مجموعة من أصدقائه، مساء أمس، ودار شجار بينهم تطور إلى قيام أحد أصدقائه بإطلاق النار عليه أرداه قتيلاً، ورموا جثته ومن ثم فروا إلى جهة مجهولة. علماً أن الشاب تم ترحيله مؤخرًا من قبل السلطات التركية إلى الشمال السوري.
وكان قد عُثر على الناشطة “هبة صهيب حاج عارف”، فجر أمس 27 نوفمبر، مقتولة داخل منزلها عبر خنقهما بحبل داخل منزلها، في مدينة بزاعة بريف الباب شرقي حلب. بعد تلقيها تهديدات من قبل ميليشيا “فرقة الحمزة” لإجبارها على تقديم استقالتها من مجلس بزاعة المحلي.
